يهوى الفتى الأسترالي الصغير شارلي باركر اللعب مع التماسيح؛ و هو
مروض ماهر؛ إستطاع أن يقوم بما لا يقوم به من هم أكبر منه سنا و خبرة في الميدان.
يعمل أب و أم شارلي في حديقة للحيوانات في فيكتوريا.
و يقضي شارلي كامل يومه هناك وسط
الزواحف؛ و هو يستطيع ترويض اختر الحيوانات كذلك ليس التماسيح فحسب. على غرار
السحالي و الثعابين الخطيرة؛ التي استأنست به...
و يقوم الوالدان بتشجيع الطفل
الصغير على هوايته؛ أملا منهم من أن يكتسب شهرة عالمية في سن صغير كشخص خارق؛ على
غرار تلك التي اكتسبها عندما راجت
صوره على الشبكة العنكبوتية. و دائما ما تجد احدهما بجانبه لمراقبته في عروضه المحفوفة بالمخاطر؛ تحسبا لأي سوء.
صوره على الشبكة العنكبوتية. و دائما ما تجد احدهما بجانبه لمراقبته في عروضه المحفوفة بالمخاطر؛ تحسبا لأي سوء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق